لقد ضاق الشّعب اللّبنانيّ ذرعاً من المخالفات الدّستوريّة الّتي لا تعدّ ولا تحصى، سئم اللّبنانيّون سماع أعذار وذرائع أقبح من الذّنوب الّتي ارتقت إلى مستوى الكفر. لو طبّق الدّستور بحرفيّته، كم كنّا تجنّبنا الذّلّ الّذي نعانيه اليوم؟
لقد ضاق الشّعب اللّبنانيّ ذرعاً من المخالفات الدّستوريّة الّتي لا تعدّ ولا تحصى، سئم اللّبنانيّون سماع أعذار وذرائع أقبح من الذّنوب الّتي ارتقت إلى مستوى الكفر. لو طبّق الدّستور بحرفيّته، كم كنّا تجنّبنا الذّلّ الّذي نعانيه اليوم؟